S'abonner
Se connecter
logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
24.03.2022 à 16 H 03 • Mis à jour le 24.03.2022 à 17 H 11 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

أنتوني بلينكن سيلتقي محمد بن زايد في الرباط

Antony Blinken. Crédit : Département d’État américain.

كما كان مرتقبا، سيجري وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، زيارة إلى إسرائيل، فلسطين، الجزائر، والمغرب، حيث سيلتقي ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في الرباط، بحسب جاء في بيان الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس.


وأوضحت الخارجية الأمريكية أن الهدف من هذه الزيارة هو "إجراء استشارات مع الشركاء حول عدد من الأولويات الإقليمية والدولية، بما في ذلك حرب روسيا في أوكرانيا، والأنشطة الإيرانية المزعزعة للاستقرار واتفاقيات أبراهام واتفاقيات تطبيع العلاقات مع إسرائيل، والعلاقات الاسرائيلية-الفلسطينية، وبحث إقامة الدولتين للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، وغيرها من القضايا".


و في المغرب، سيلتقي بلينكن بوزير الخارجية، ناصر بوريطة، ومسؤولين حكوميين كبار آخرين لتبادل وجهات النظر حول "القضايا الإقليمية والتعاون الثنائي، وكذلك النهوض بحقوق الإنسان والحريات الأساسية". كما سيلتقي الوزير بخريجة مغاربة استثنائية لبرامج التبادل التي ترعاها الولايات المتحدة".


وأشار البيان إلى أن بلينكن سيلتقي ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، في الرباط، لبحث الأمن الإقليمي والتطورات الدولية.


وسيتوجه الوزير بعد ذلك إلى الجزائر لعقد اجتماعات مع الرئيس، عبد المجيد تبون، ووزير الخارجية، رمطان لعمامرة، لمناقشة "الأمن والاستقرار الإقليميين، والتعاون التجاري، وتعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك".


وأكد البيان على أنه "خلال رحلته، سيؤكد الوزير لجميع القادة الأجانب الذين يلتقي بهم أن الولايات المتحدة تقف متضامنة مع حكومة وشعب أوكرانيا في مواجهة عدوان الكرملين. سنواصل العمل عن كثب مع حلفائنا وشركائنا لفرض تكاليف إضافية على بوتين وداعميه إذا لم يغير بوتين مساره".

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite