logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
30.01.2023 à 08 H 57 • Mis à jour le 30.01.2023 à 08 H 57 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

إضراب في فرنسا.. الخطوط الملكية المغربية تلغي رحلات جوية من وإلى باريس

Aéroport Mohammed V à Casablanca. Crédit: Le Desk

أعلنت الخطوط الملكية المغربية "لارام" عن إلغاء رحلات جوية، في 31 يناير الجاري، من وإلى باريس، وذلك جراء إشعار بإضراب بالوظيفة العمومية في فرنسا.


وذكرت "لارام"، في موقعها الإلكتروني، أنه "بعد إشعار بإضراب بالوظيفة العمومية في فرنسا يوم 31 يناير 2023، طلب من جميع شركات الطيران تقليص برنامج رحلاتها ليوم 31 يناير 2023 (اعتبارا من الساعة 5:00 صباحا بالتوقيت العالمي إلى غاية الساعة 22:30 مساء بالتوقيت العالمي) في مطار باريس-أورلي، ولذلك تواكب الخطوط الملكية المغربية زبائنها من خلال نقلهم إلى رحلات أخرى".


وأضاف المصدر ذاته أن تم نقل الزبائن المجدولين على الرحلتين اللتين تم إلغاؤهما (AT764) و(AT765) في 31 يناير 2023 إلى الرحلتين (AT770) و(AT771) في 31 يناير 2023، فيما تم تعويض الزبائن المجدولين على الرحلة (AT777) الملغاة في 31 يناير 2023 بالرحلة (AT761) في 31 يناير 2023.


أما بالنسبة للزبائن المجدولين في الرحلة (AT776) الملغاة في 31 يناير 2023، فقد تم نقلهم إلى الرحلة (AT760) والباقي ضمن أو قبل الرحلة (at764) المبرمجة بتاريخ 1 فبراير 2023.


وبالنسبة إلى حاملي تذاكر الرحلات السالفة الذكر للخطوط الملكية المغربية، والذين لا يرغبون في السفر على متن الرحلات المذكورة التي تم وضعها رهن إشارتهم، فقد أوردت "لارام" أنها تمنحهم استرداد ثمن تذكرتهم بوسائل الدفع الأصلية أو تغيير تاريخ الرحلة بشكل مجاني، حسب التواريخ المتاحة، من وإلى الوجهة نفسها، أو اختيار وجهة أخرى ضمن رحلات (لارام) إلى أوروبا، بتاريخ سفر جديد خلال الـ15 يوما الموالية لتاريخ الرحلة الملغاة، وذلك شريطة الاحتفاظ بمدة الإقامة الأولية.


وأشار المصدر ذاته إلى أنه بالنسبة إلى أي تغيير في الوجهة، فإن الفرق المحتمل في الرسوم يتحمله الراكب.

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite