S'abonner
Se connecter
logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
17.02.2023 à 14 H 13 • Mis à jour le 17.02.2023 à 14 H 28 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.. بوريطة يجري اتصالا هاتفيا مع وزير الدولة البريطاني لشمال إفريقيا

Nasser Bourita a reçu le 27 juillet 2022 à Rabat, le ministre d’Etat britannique aux Affaires Etrangères en charge de l’Asie du Sud et Centrale, de l’Afrique du Nord, des Nations Unies et du Commonwealth, Lord Tariq Ahmad de Wimbledon. Crédit: Maroc Diplomatie

استعرض وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، اليوم الجمعة، مع وزير الدولة البريطاني لشمال إفريقيا وجنوب ووسط آسيا والأمم المتحدة والكومنولث، اللورد أحمد طارق، التطورات الإيجابية التي تعرفها العلاقات الثنائية.


وذكر بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج أن الوزيرين استعرضا، خلال اتصال هاتفي، التطورات الإيجابية التي تعرفها العلاقات الثنائية في إطار تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، خاصة انعقاد الدورة الثانية لمجلس الشراكة بين المملكة المغربية والمملكة المتحدة أمس بالرباط، والاستعدادات لعقد الدورة الرابعة للحوار الاستراتيجي بين البلدين خلال شهر مارس 2023.


وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاتصال شكل، أيضا، مناسبة لتبادل وجهات النظر بخصوص مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.


وسجل أن الجانبين تناولا تطورات الوضع في الشرق الأوسط ومستجدات الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، حيث عبر السيد بوريطة عن رفض المملكة المغربية لقرار الحكومة الإسرائيلية الأخير بتكثيف الاستيطان وشرعنة البؤر الاستيطانية، ولكل الإجراءات الأحادية التي تقوض فرص السلام، معربا عن قلق المغرب من تداعيات ذلك على الأمن والاستقرار في المنطقة.


كما ذكر الوزير بمحددات الموقف الثابت للمملكة المغربية، بقيادة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، مؤكدا على تشبث المملكة بحل الدولتين المتوافق عليه دوليا، من أجل إرساء أسس السلام والاستقرار.

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite.