S'abonner
Se connecter
logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
14.11.2022 à 19 H 56 • Mis à jour le 14.11.2022 à 20 H 29 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

المالكي يخلف عزيمان على رأس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي

Habib El Malki. Crédit: MAP

أعلن بلاغ للديوان الملكي، اليوم الاثنين، أن الملك محمد السادس عين الحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، رئيسا للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، خلفا لعمر عزيمان، مستشار الملك.


وخلال هذا الاستقبال، زود الملك، الرئيس الجديد للمجلس بتوجيهاته قصد التفعيل الأمثل للمهام التي أوكلها الدستور لهذه المؤسسة في النهوض بالمدرسة المغربية، وإبداء الآراء حول السياسات العمومية والقضايا الوطنية التي تهم التربية والتكوين والبحث العلمي، والمساهمة في تقييم السياسات والبرامج العمومية في هذا القطاع المصيري لمستقبل المغرب.


كما أكد محمد السادس على ضرورة مواكبة المجلس، باعتباره مؤسسة استشارية، لإصلاح منظومة التربية والتكوين، بتنسيق مع القطاعات الحكومية والمؤسسات المعنية، من أجل تحقيق أهدافه الرئيسية في ما يخص الارتقاء بجودة التعليم في جميع المستويات، وتحقيق المساواة وتكافؤ الفرص في هذا المجال، وإتقان اللغات الأجنبية، وتشجيع البحث العلمي، بما يساهم في تأهيل الرأسمال البشري الوطني، وتسهيل اندماج الأجيال الحاضرة والقادمة في دينامية التنمية التي تعرفها البلاد.


وشغل الاشتراكي المالكي منصب الأمين العام للمجلس الوطني للشباب والمستقبل، إلى غاية سنة 2000، كما ترأس المركز المغربي للظرفية.


وفي سنة 1998، تم تعيين المالكي وزيرا الفلاحة والتنمية القروية والصيد البحري، في حكومة التناوب التي ترأسها عبد الرحمان اليوسفي، قبل أن يتم تعيينه، في نونبر 2002، وزيرا للتربية الوطنية ثم وزيرا للتربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي ابتداء من يونيو 2004، وهو المنصب الذي شغله إلى غاية 7 نونبر 2007.


 وتولى الحبيب المالكي إدارة جريدتي "الاتحاد الاشتراكي" و"ليبيراسيون" من يناير 2015 إلى فبراير 2019.

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite.