S'abonner
Se connecter
logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
25.10.2022 à 15 H 44 • Mis à jour le 25.10.2022 à 15 H 44 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

بعد أكادير.. مدينة المهن والكفاءات بالناظور تفتح أبوابها

Crédit : OFPPT

بعد مدينة المهن والكفاءات لجهة سوس-ماسة، التي انطلق بها التكوين في 4 أكتوبر الجاري، فتحت مدينة المهن والكفاءات لجهة الشرق أبوابها، أمس الاثنين 24 أكتوبر، لاستقبال شباب الجهة.


وسيتابع 1410 متدربا في السنة الأولى تكوينهم برسم سنة 2022-2023 مسجلين في التكوين الأساسي بمستويات التقني المتخصص والتقني والتأهيل، و500 متدربا في التكوين المهني.


وذكر بلاغ لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل أن هذه المؤسسة التكوينية الجديدة، الواقعة بمدينة الناظور، على مساحة 12 هكتارا، تؤمن طاقة استيعابية سنوية تصل إلى 2500 مقعد بيداغوجي، ينضاف إليها 420 مقعدا يوفره المعهد المتخصص في الصناعة الغذائية ببركان كملحقة للمؤسسة، كما ستوفر عرضا تكوينيا متنوعا في قطاعات واعدة تم تحديدها بإشراك فاعلي الجهة.


للتذكير، فقد تم تصميم مدينة المهن والكفاءات بجهة الشرق من طرف المهندس محمد العربي شرفي، فيما تولت شركة "جيت كونتراكروز" مسؤولية أشغال البناء، التي حددت في 223 مليون درهم.


وأوضح البلاغ أن "مدينة المهن والكفاءات لجهة الشرق تمنح اليوم لمتدربيها عرضا تكوينيا مُحَينا، وفي تكامل تام مع العرض التكويني للمكتب بالجهة، حيث تقدم عرضا تكوينيا جديدا يتمحور حول 10 أقطاب مهنية تضم 75 شعبة تكوينية، 58 في المائة منها جديدة و42 في المائة محينة".


ويعزز المكتب، يضيف المصدر ذاته، من خلال هذا العرض الجديد جهازه التكويني بجهة الشرق، لا سيما "من خلال الانفتاح على قطاعات جديدة، على غرار الصحة وخدمات الأشخاص والفلاحة، بالإضافة إلى شعب جديدة وأخرى محينة تهم قطاعات تقليدية على غرار الصناعة والبناء والأشغال العمومية والرقمية والتسيير والتجارة والفندقة والسياحة وفنون وصناعة الطباعة، والصناعة الغذائية.


وتضم مدينة المهن والكفاءات هذه قضاء للعمل المشترك، مختبرا للتطوير، حاضنة، ومصنعا رقميا.

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite.