S'abonner
Se connecter
logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
24.07.2023 à 16 H 08 • Mis à jour le 24.07.2023 à 16 H 16 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

غيثة مزور: افتتاح مدرسة جديدة للبرمجة بالناظور في شتنبر المقبل

Ghita Mezzour, ministre de la réforme de l’administration et de la transition numérique.

يرغب المغرب في جذب المزيد من الاستثمارات في قطاع التكنولوجيا وترحيل الخدمات، معتمدة في ذلك على مؤهلات الشباب، ولهذا تعمل الحكومة على الرفع من مستويات التكوين في الميدان، وإحداث مدارس متخصصة جديدة بمختلف جهات المملكة.


وفي هذا الإطار، كشفت غيثة مزور، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أنه سيتم افتتاح مدرسة جديدة للبرمجة بمدينة الناظور في شتنبر المقبل.


وأكدت الوزيرة، اليوم الإثنين، أثناء جلسة الأسئلة الشفوية في الغرفة الأولى أن المملكة أصبحت من بين الوجهات الثلاث الكبرى على المستوى القاري في مجال ترحيل الخدمات، مذكّرة في هذا السياق بأن المغرب عقد اتفاقيات مع شركات عالمية، لخلق أكثر من 15800 فرصة شغل مباشرة وقارة في مجال ترحيل الخدمات، باستثمارات إجمالية بلغت قيمتها 1,10 مليار درهم.


وحسب مزّور، فإن أهم ما يجلب المستثمرين في ميدان ترحيل الخدمات هو "مواكبة الحكومة، والبنية التحتية والشباب المؤهل في مجال الرقمنة"، مشددة على الحكومة تعمل على "الرفع من أعداد هؤلاء الشباب المؤهلين في هذا المجال".


وفي هذا الصدد، قالت الوزيرة المكلفة بالانتقال الرقمي : "نشتغل مع وزارة التعليم العالي ومكاتب التكوين المهني و إنعاش الشغل للزيادة من عدد التكوينات، كما نقوم بخلق مدارس للبرمجة بمختلف جهات المملكة"، مشيرة أثناء ذلك إلى موعد افتتاح مدرسة البرمجة في الناظور.


علاوة على ذلك، صرّحت غيتة مزّور، أنه "سيتم يوم غد، تدشين مركز لترحيل الخدمات من طرف شركة هندية عملاقة جاءت إلى المغرب من أجل توجيه خدماتها إلى الأسواق العالمية وتطوير آخر التكنولوجيات في مجال الرقمنة والذكاء الاصطناعي والبرمجيات"، دون أن تسمي هذه الشركة أو تحدد حجم الاستثمار.

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite.