S'abonner
Se connecter
logo du site ledesk
بالعربية
مختارات لوديسك بالعربية

Connectez-vous

Mot de passe oublié ?

Abonnez-vous !

Découvrez l'offre de lancement du Desk

60 DH
1 mois
Découvrir les offres
09.09.2022 à 16 H 29 • Mis à jour le 09.09.2022 à 16 H 38 • Temps de lecture : 1 minutes
Par

هل ستنسف « مجموعة الأربعة » الإفريقية الجديدة القمة العربية في الجزائر؟

Le premier ministre éthiopien Abiy Ahmed Ali reçu à Alger par le président algérien Abdelmadjid Tebboune. Crédit: DR
محور الجزائر-أبوجا-بريتوريا-أديس أبابا، الذي يهدف إلى مواجهة نفوذ الرباط والقاهرة في القارة، متورط بشكل مباشر في نزاع جيوسياسي إقليمي. ويعتبر التقارب الجديد بين الجزائر وإثيوبيا مصدر إزعاج بالنسبة للقوة الإفريقية والعربية، مصر. أصبح عقد القمة العربية في الجزائر، بالرغم من تأكيد موعدها، موضع شكوك أكثر من أي وقت مضى. تحليل

بدأت آثار إعلان الرئيس النيجيري، محمد بخاري، نهاية فبراير الماضي، عن إنشاء تكتل إفريقي جديد يحمل اسم "مجموعة الأربعة" أو "G4"، ويضم كل من الجزائر، نيجيريا، إثيوبيا وجنوب أفريقيا، في الظهور. وأعلنت الجزائر دعمها المبطّن لأديس أبابا في نزاعها مع القاهرة بخصوص سد النهضة الذي بنته إثيوبيا على نهر النيل. تقارب، ترى مصادر إعلامية عربية، أنه يهدد بنسف تنظيم قمة الجامعة العربية المزمع عقدها في 1 و2 نونبر المقبل.


ويؤيد موقع "العربي الجديد" الطرح القائل بوجود توافق بين مصر وبعض الدول الخليجية حول "صعوبة تنظيم القمة في السياق العربي والإقليمي الراهن". وقال دبلوماسي مصري للموقع اللندني إنه من بين أسباب التردد الخليجي "مواقف الجزائر تجاه إيران طوال الفترة الماضية"، بخصوص اجتماع رؤساء الدول العربية الذي سيكون الأول منذ بداية جائحة كورونا.

Abonnez-vous pour continuer la lecture

à partir de 40 dh par mois

(facturé annuellement)

Choisir une offre

©️ Copyright Pulse Media. Tous droits réservés.
Reproduction et diffusions interdites (photocopies, intranet, web, messageries, newsletters, outils de veille) sans autorisation écrite.